Not known Factual Statements About صفات الزوج المثالي
Not known Factual Statements About صفات الزوج المثالي
Blog Article
المبادرة في تنفيذ الأعمال غير الموكولة له، فذلك يضفي القدرة على تحمل ضغط العمل، والعمل الجاد، وعدم التردد في طلب المساعدة من صاحب العمل في توضيح الأمور المبهمه في تنفيذ مهمةٍ ما.
طرح الاسئلة: بأن يقوم الشخص بطرح الكثير من الأسئلة مهما كان الموضوع فحتى أبسط الأمور قد تكون مهمة لتوافق الشريكين في حياتهما على المدى الطويل.
أخبرنا إذا كنت غاضبًا من شيء ما أو إذا كان هناك شيء يزعجك. أخبرنا إذا كنت مهتمًا بشيء ما أو سعيدًا به فقط.
السيطرة: تكره المرأة الرجل المسيطر الذي يتحكم بتصرفاتها، وبكافة الأمور الأخرى، والذي يعود سببه إلى الشعور بالخوف وعدم الأمان.[٤]
يشارك في الأعمال المنزلية، ويرعى الأطفال، ويتأكد من أن كل طرف يشعر بأن جهوده مقدرة ومُعترف بها. هذه المساواة تعزز الشعور بالشراكة وتجعل العلاقة أكثر انسجامًا وتعاونًا.
كذلك، يحافظ على احترام خصوصياته وخصوصياتها دون أي تدخل غير مرغوب فيه.
لا يفقد الزوج المثالي اهتمامه بالرومانسية، حتى بعد سنوات من الزواج. يستمر في التعبير عن حبه بطرق بسيطة ولكنها عميقة، مثل تقديم الهدايا المفاجئة، أو القيام بأعمال بسيطة تفرح شريكته، أو حتى بكلمات محبة تدفئ القلب.
دعم أهداف شريكتك: كن داعمًا لشريكتك في سعيها لتحقيق أهدافها وطموحاتها. استفسر عن تطلعاتها، واعرض عليها مساعدتك بطرق عملية.
الصدق هو حجر الزاوية لعلاقة زوجية ناجحة. الزوج المثالي يتسم بالصراحة ويكون صادقًا في مشاعره وكلماته، مما يبني الثقة بين الشريكين.
وهذا يجعل الرجل يشعر بمزيد من الأمان في علاقته، حيث أن إظهار الطموح والقوة العقلية من المؤشرات الجيدة على وجود حكم سليم.
يجب أن تتذكر كل امرأة أنه لا يوجد زوج مثالي وكامل بالأوصاف المثالية بالمعنى المطلق، فكل شخص لديه صفاته الفردية وقدراته ونقاط قوته وضعفه، ولا يمكن أن يخلق المجتمع أشخاصاً مثاليين بل يوجد أزواج يسيرون باتجاه المثالية، أي يسعون نحو الأفضل، فحينما يكون قادراً على الوفاء بكلمته ويتحمل مسؤولية قراراته وقادراً على الوفاء بالوعد، وصادقاً في إنجاز وعوده سيكون هو الزوج المثالي، وبالتأكيد ستسعد الزوجة لوجوده بحياتها.
التعاون والمبادرة هما من الصفات الاجتماعية المميزة للزوج المثالي. فهو لا يتردد في تقديم المساعدة في المواقف الاجتماعية، مثل تنظيم الأحداث أو المساهمة في حل المشكلات.
فعلى الزوج أن يشبع حاجة زوجته الجنسيّة ويعاشرها؛ ليعفّها بالوطء الحلال، ويشبع شهوتها؛ فإنّ للمرأة شهوةً كما للرجل،[٣] وقد نهى الإسلام الزوج من أن يقطع زوجته ويترك معاشرتها حتى وإن كان تركه عن معاشرتها لانشغاله بالعبادة، وممّا ورد في ذلك ما رواه سلمان الفارسي -رضي الله عنه- أنّه حين زار أبا الدرداء -رضي الله عنها- وجد أمّ الدرداء -رضي الله عنها- ترتدي ثياب البيت والخدمة وتترك الزينة، فسألها سلمان عن ذلك؛ فأجبته أنّ أبا الدرداء لا يلتفت لها وينقطع للعبادة من قيامٍ وصيام، فقال سلمان لأبي الدرداء -رضي الله عنهما-: (إنَّ لِرَبِّكَ عَلَيْكَ حَقًّا، ولِنَفْسِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، ولِأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، فأعْطِ كُلَّ نون ذِي حَقٍّ حَقَّهُ، فأتَى النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذَكَرَ ذلكَ له، فَقَالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: صَدَقَ سَلْمَانُ).[٦]
عدم الاهتمام: تكره المرأة الرجل الروتيني الممل الذي لا يبدي اهتمامه بها بين الفينة والأخرى.[٤]